توقفت أوساط متابعة أمام تصريح وزير سابق ونائب حالي بأن تياره لا يخشى التهويل بإستقالة الحكومة.
تحدثت أوساط سياسية عن توجّه دولي وتحديداً أميركي لإعطاء المحور المقابل لطهران تعويضاً سياسياً – ميدانياً مقابل «النووي».
قالت أوساط نيابية إن الكلام والسعي للإطاحة بالطائف يرمي إلى توجيه ضربة للسعودية في لبنان.