حاول حزب إستكشاف ما إذا كانت للبيان الذي أصدره مرجع سابق مفاعيل سياسية من قبيل تبديل قواعد اللعبة المعتمدة منذ تأليف الحكومة.
إعتبرت مصادر نيابية أن رفض مرجع نيابي إجراء الإنتخابات في غياب مكوّن أساسي يُشكل أول إشارة منه للتمديد.
توقفت أوساط متابعة أمام إعلان جهات قريبة من حزب يخوض مواجهة عسكرية تلقّيه «ضربة قاسية» في مواجهته الأخيرة.
كشفت مصادر حزبية أن معركة بريتال زادت من تصميم «حزب الله» على حسم المعركة، لأن المسلحين سيستمرون في تكرار التجربة.