رأت أوساط ديبلوماسية أن الجمود في المنطقة سيبقى سيد الموقف إلى أن يُقر الكونغرس الإتفاق النووي الذي سيفتح الباب أمام مرحلة جديدة من الحوار والتسويات
لاحظت أوساط وجود تطوّر في موقف أمين عام حزب سياسي من ملف رئاسي، وعزت هذا التطور إلى زيارة وزير خارجية دولة إقليمية والتوجه الجديد الذي أطلقه.
قال نائب حزبي إن الفلتان الحاصل في البقاع لا يحتاج إلى جلسة حوار، لأن القرار متخذ أساساً بأن لا غطاء على المخلّين بالأمن.