تساءلت أوساط عن مصير تفاهُم سياسي في حال إستخدم أحدهم الشارع وتلقّى مساندة من حليفه كما أعلن هذا الحليف أخيراً.
وضع نائب في تيار سياسي الدعوات المتكررة لتياره من قبل حزب مقاوم لمحاورة حليفه في إطار رمي المسؤولية باتجاهه وتغذية صراع مسيحي- سني غير موجود.
توقعت أوساط سياسية أن تكون البلاد دخلت في مرحلة البحث الجاد عن الرئيس التوافقي.