رأت مصادر أن أي قضية سياسية اليوم هي ثانوية أمام قضية النفايات والرواتب والدواء وغيرها من القضايا الحياتية.
رأت مصادر أن من أسباب ترجيح التوافق والتزكية في تيار سياسي الخشية الجدّية من أن تؤدي الإنتخابات إلى كسر إرادة رئيس التيار ورغبته.
إستغربت أوساط حزبية مسيحية رفيعة الإصرار على رفض إدراج بندَي الإنتخاب والجنسيّة في الجلسة التشريعية، فيما بالإمكان المزاوجة بينهما وبين حاجات الدولة والمواطنين.