قالت أوساط مرجع حكومي سابق إنه مؤمن بضرورة التحرك لإنقاذ البلد من خلال تبريد المناخات الداخلية وانتخاب رئيس يُعيد الجميع إلى الحوار لفك الإشتباك في الملف السوري.
أكد وزير أن اختلاف الموقف حيال النظرة إلى حزب لبناني بين تياره ودولة خليجية يؤشر إلى طبيعة العلاقة التي تربط تياره بهذه الدولة القائمة على عدم تدخّل أي طرف بالأولوية التي يُحدّدها لبلاده.
لم تستبعد أوساط ديبلوماسية أن يُصار إلى إعادة ترتيب جدول أعمال المرحلة المقبلة بين واشنطن وطهران على قاعدة الإنتقال من «الإتفاق النووي أولاً» الى «الإتفاق الإقليمي أولاً».