تقاطعت كل الأوساط المؤيدة للحراك في الشارع على أن الدخول إلى وزارة البيئة كان خطوة ناقصة.
قالت أوساط سياسية إن أهمية الحوار في هذه اللحظة كسر الجمود الداخلي ومواكبة المعطيات الإقليمية الجديدة التي كرَّسها الإتفاق النووي.
لم يستبعد وزير وسطي حصول تحريك جزئي للوضع إنما تحت سقف الستاتيكو القائم بغية تحصينه، لأن عوامل الفراغ والشلل والجمود أدت إلى إضعافه.