توقعت أوساط ديبلوماسية أن يُشكل اللقاء بين الوفدين السعودي والإيراني على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في النصف الثاني من الشهر الجاري بداية حوار بين الطرفين.
قالت أوساط مطلعة إن ملف التعيينات تخطته الأحداث وأصبح من الماضي.
اكدت أوساط عونية أن تظاهرة «التيار الوطني الحر» أعادت الإعتبار للشعارات السياسية في ظل إنجذاب الرأي العام إلى العناوين المطلبية.