إعتبر نائب في «١٤ آذار» أن الطرف الذي يفترض أن يَقلق من الحوار هو العماد ميشال عون، لأن أي اختراق سيؤدّي إلى انتخاب رئيس توافقي، فيما فريقه يعتبر أن إحراز أي تقدّم يصبّ في مصلحته.
وجّه مسؤولون في تيار سياسي إنتقادات حادة لمؤسسات إعلامية حليفة على الحملة التي نظّمتها ضد شاعر كبير توفي قبل أيام.
اعتبرت أوساط سياسية أن رفض رئيس دولة إتحادية سابقاً إستقبال وزير خارجية دولة خليجية مقابل استقباله وزير خارجية دولة عربية تشهد حرباً أهلية سيؤدي إلى نسف المبادرة التي يُعدّ لها.