قالت أوساط مطلعة إن الهدف الأساس من الحوار ترميم هيكل الدولة وتحصينه، لأن الفتنة السنّية-الشيعيّة تتصل بوضع المنطقة أكثر من الوضع المحلي.
رفضت أوساط قريبة من حزب تشبيه المقايضة التي أجراها مقابل أسرى لديه بالمقايضة مع إرهابيين متورّطين في عمليات تفجير.
توقعت مصادر أن تكون النتائج الأولى للحوار دخول البلاد في مرحلة طويلة من التهدئة السياسية.