وضعت أوساط تضخيم المخاوف المسيحية من الحوار المرتقب بين طرفين في إطار المحاولات لإضعاف أحدهما قبل انطلاق الحوار.
قالت مصادر وزارية إنه بعد إستشهاد علي البزال لم يعد يفترض التمييز بين «النصرة» و»داعش»، حيث أن الجهتين أهدافهما واحدة.
رأت أوساط أن الإنكفاء القطري بعد الإحجام التركي يُلغي البعد الإقليمي في عملية التفاوض ويضع الدولة اللبنانية والمنظمات الإرهابية وجهاً لوجه.