قالت مصادر ديبلوماسية إن النظام السوري الذي يخوض مواجهات ضارية في الداخل ليست له المصلحة ولا القدرة في الدخول في حرب مع إسرائيل.
قال ديبلوماسي عربي إن قمة الدوحة ستشكل مناسبة لتجديد الدعم للعملية السياسية الإنتقالية المتمثلة في «جنيف – ١» و»جنيف ٢» وليس للمبادرات المتضاربة.
رأت أوساط وزارية أن الحراك الدولي يؤشر إلى تنامي الإهتمام بالإستقرار في لبنان ومحاولة وضع حدّ لأزمة الفراغ الرئاسي.