لمس كل زوار عاصمة أوروبية أخيراً مدى الإهتمام بموقف مرجع حكومي سابق وحرصها على وضعه في كل التفاصيل.
توقفت أوساط متابعة للملف الرئاسي عند التقاطع الفرنسي-الروسي-الفاتيكاني على انتخاب رئيس توافقي.
عقد وزير جلسة «غسل قلوب» مع مرجع نيابي، ما أزال سوء التفاهم الطارئ الذي تسلل إلى العلاقة المتينة بينهما.