أكد مرجع روحي في مجالسه الخاصة أن توافق طائفته لم يرتقِ بعد إلى مستوى تسهيل إنتخاب رئيس.
لاحظت أوساط سياسية أن بحث قضية الفترة الرئاسية لمدة سنتين إنتقاليتين شمل الى إسم رئيس الجمهورية رئيس الحكومة حيث رست على شخصية إقتصادية، وأبدى المرشح للرئاسة عدم رفضه لتسميتها.
أراد أحد النواب الإطلالة من بلدته التي تشهد معركة بلدية حامية للحديث عن ملف يخص وزارته وذلك لإعطاء المعركة دفعاً إضافياً.