أكد أحد الوزراء المشاركين في الحوار أن هناك فصلاً بين الحوار وعمل الحكومة، فيما يدفع مجلس النواب الثمن الأكبر.
لاحظت الأوساط السياسية لجوء زعيم وسطي الى الصمت في ما خص الرئاسة معلّلاً ذلك بأن أحداً لا يعرف كيف «تتدحرج» الكرة.
نصحت مصادر ديبلوماسية مرجعاً روحياً بطرح أسماء من خارج الأقطاب الموارنة الأربعة.