نُقِل عن أحد الوزراء أن ما شهدته جلسة أمس الأول أثار إمتعاضاً كبيراً لأنه يُفترَض بالوزراء أن يُمارسوا صلاحياتهم داخل وزاراتهم، وإن الملاحظات يجب أن تكون في إطار التحسين وليس في إطار العرقلة والكيدية.
زعمت مراجع سياسية أن ديبلوماسياً غربياً كبيراً لم يتحمّس لإتفاق عين التينة- الرابية، بعدما بلغته معلومات عن أن الإتفاق «صِيغ» في موسكو.
سألت جهات سياسية عن المصادفة التي دفعت برئيس حزب وسطي للسفر الى فرنسا في الوقت الذي يتواجد فيه قطب بارز في باريس، وعما إذا كان هناك من «طبق» يجري إعداده لتقديمه على طاولة الحوار الثلاثية.