أشارت مصادر مطّلعة إلى رغبة فاتيكانية بأن تحملَ الرهبنة المارونية تغييراً جذرياً، يُعيد لها دورها “كممثّل فاعل” للفاتيكان في لبنان، كما كان أثناء الحرب.
أشارت مصادر في “المستقبل” إلى أنّ وزيراً دافعَ “مستميتاً” أثناء مناقشة تبنّي ترشيح عون.
قال قطبٌ سياسي إنه سيمرّ وقتٌ قبل تبَلور الخيارات التي ستعتمدها أنقرة إزاء سوريا وغيرها بعد الانقلاب الفاشل، لأنّها مهتمّة الآن بالداخل التركي، وهذا سيشغلها طويلاً.