قال ديبلوماسي عربي إن الوقائع على الأرض السورية كرّست حقيقة مفادها عدم قدرة أي طرف في الحسم على الآخر، وضرورة تكريس هذا التوازن داخل السلطة للخروج من الحرب.
رأى وزير ونائب أن الحلول السياسية في المنطقة ستكون على الطريقة اللبنانية: حكومات تمثيلية توافقية تملك كل جهة فيها الثلث المعطل.
توقفت أوساط مراقبة أمام التنويه والإشادات بمرجع حكومي سابق من قبل أخصامه السياسيّين على خلفية مواقفه من أحداث عسكرية شمالية.
أشاد سفير دولة غربية مؤثرة بتحرّك الجيش السريع في طرابلس، الأمر الذي مكّنه من الحسم سريعاً.