حرص سفير دولة عظمى خلال لقائه مرجعية روحية أن لا يخرج موقفه الداعم للحوار بين تيار صديق وحزب معادٍ لبلاده الى العلن.
توقفت أوساط سياسية أمام توافق «٨ و ١٤ آذار» على الإجراءات المتصلة بالنازحين السوريين، وتمنّت أن ينسحب هذا التوافق على ملفات أخرى.
إستبعدت أوساط مراقبة حصول لقاء في القريب العاجل بين زعيمين مسيحيين، خصوصاً بعد إعلان حرصهما على جعل هذا اللقاء تتويجاً لإتفاق وليس اجتماعاً عابراً.
توقعت مصادر ديبلوماسية أن يكون الرد على الحدث الباريسي بالإندفاع أكثر في الحرب ضد الإرهاب ورفع وتيرة التدخل والضربات ضد «داعش».