رأت أوساط أنه في حال نجحت المساعي لإنشاء قوة عربية مشتركة فيعني أن المنطقة دخلت في مرحلة سياسية جديدة.
إعتبرت مصادر أن إنعاش الحوار القواتي-العوني يستدعي لقاءً بين رئيسي «التيار الحر» و»القوات»، ولا يبدو أن ظروف عقد مثل هذا اللقاء أصبحت ناضجة.
توقّعت أوساط متابعة عودة مرجع سابق للمشاركة في احتفال يُقام منتصف الشهر الحالي.