قال ديبلوماسي إن نفوذ طهران في العراق بعد «داعش» صار أفضل مما كان عليه قبل ولادة هذا التنظيم.
أكد رئيس حزب أن الجيش قادر لوحده على حماية الحدود، ولكنه أشار إلى أن لا قرار لدى التحالف الدولي بمساعدة لبنان في حال حصول أي هجوم عليه.
إعتبرت مصادر مواكبة للحوار بين «القوات» و»التيار الحر» أن من مصلحة الطرفين مواصلته، لأن الخلاف جُرِّب ونتائجه معروفة.
لوّحَ وزير خارجية دولة عربية بترك التحالف الدولي في حال لم تستقم الأمور لناحية تجاوزات دولة إقليمية.