قال سفير عربي إن طهران إذا كانت تسيطر، كما يُقال، على أربع عواصم فإنها لا تحكم أربعة بلدان، بل أصبح انفلاشها في المنطقة مثقلاً بأعباء وصعوبات.
وضعت أوساط ديبلوماسية الموافقة الأميركية على العملية السعودية في سياق الرسائل التطمينية بأن الإتفاق النووي لا يعني تسليماً لطهران بنفوذ إقليمي.
تحدثت أوساط عن مساعٍ جديدة لإبعاد روسيا عن الموقع الذي هي فيه، وجعلها حلقة الوصل مع الخليج في ظل اليقظة القائمة.