إنّ «توضيحات» تلقّاها حزب ممانِع من تكتّل نيابي حليف بدّدت شكوكاً كانت أثيرت حول موافقة التكتّل على المشاركة في اجتماعات التحالف الدولي ضدّ الإرهاب.
إنّ اتصالات سبقت جلسة مجلس الوزراء اليوم لتجنّب وقوع أي تشنّج بين الوزير بطرس حرب ووزراء «التيّار الوطني الحر» على خلفية الرفض المتبادل لتوقيع بعض المراسيم.