إن جهات أمنية وضعت يدها على التسجيل الصوتي التحريضي ضد النازحين الذي تم تداوله عبر مواقع التواصل في الشمال على أنّه مسجّل بصوت السيّدة هند رفيق الحريري لمعرفة الجهة التي تقف وراءه، خصوصاً بعدما اعترفت المدعوة «سمارة» المحسوبة على فريق شمالي معروف بتلفيقاته الكيدية أنّه مسجّل بصوتها.