لاحظت مصادر أنّ «عاصفة الحزم» توقّفَت إعلامياً فقط، ولكنّها مستمرّة عملياً، ولم يتغيّر شيء في الخطة المحدّدة الأهداف في إبعاد إيران عن اليمن، ومنعِ الحوثيين من استعادة المبادرة على الأرض.
لاحَظ نوّاب في قوى «14 آذار» أنّ ردود الفعل الأميركية على احتجاز سفينة شحن مِن قبَل البحريّة الإيرانية كانت باردةً جدّاً، وأقربَ إلى التجاهل وعدمِ الاكتراث.
كشفَ ديبلوماسيّ خليجي أنّ الملف النووي لن يكون وحدَه على الطاولة في «كامب ديفيد»، بل الدور الإقليمي الإيراني أيضاً.