IMLebanon

  عيون السفير

  نُقل عن ديبلوماسي أجنبي عريق أن عواصم المنطقة منهمكة بالحفاظ على الاستقرار في لبنان، «بينما يمكن للحكومة اللبنانية أن تنشغل ساعات وساعات حول تلزيم إحد الطرق».

لوحظ أن المرجع الأبرز في «14 آذار» لم يزر مرجعاً رئاسياً سابقاً في بيروت برغم أن الأخير زاره في دارته في الرياض عند التعزية بالملك عبدالله.

تتكرر ظاهرة عدم اصطحاب وزير سيادي موظفاً معنياً في الفئة الأولى في رحلات خارجية.