لوحظ أن رئيس كتلة نيابية قد بدأ يمد «خطوطاً مستقلة» عن مرجعيته السياسية في دولة خليجية بارزة.
لم يطلب مسؤول خليجي من معاونيه استدعاء مسؤول لبناني سابق الى مأدبة عشاء.. إلا قبل 10 دقائق من موعد مغادرة ضيوفه اللبنانيين.
سأل مسؤول خليجي كبير عن مرجع نيابي لبناني ووصفه بأنه «حكيم وعاقل»!