تردد أن كلام سفير دولة كبرى عن «كذب السياسيين اللبنانيين» استدعى مراجعات حول إمكان صدور اعتذار علني تحت طائلة عدم استقباله من مراجع رسمية إذا رفض ذلك.
تبين أن رئيس حزب مسيحي بارز لم يطلع مرجعا حليفا على نتائج زيارته الخليجية مع إدراكه أن المرجع المذكور لم يكن على علم بموعد الزيارة!
لوحظ ان أحد الديبلوماسيين لم يلتحق بمركز عمله في دولة عربية معنية بالشأن اللبناني.