بادر أحد نقباء المهن الحرة الى الاتصال شخصياً بأعضاء النقابة مطالباً إياهم بدعم مرشح حزبي بطريقة غير مسبوقة في سجل كل من توالوا على هذا المركز.
اضطر أحد “الوزراء السياسيين” البارزين الى تحذير رفيقه “الإصلاحي” في الوزارة من عدم نشر مضمون المناقشات عبر “تويتر”!
استمزجت مرجعية روحية رأي حزب فاعل في “8 آذار” بإمكان تدخله مع أحد المرشحين الرئاسيين لسحبه، فكان الجواب “لا شأن لنا بذلك”.