تردد أن التسوية الانتخابية العونية تتضمن في أحد بنودها تعيين رئيس لـ «كتلة نواب التيار الوطني الحر»!
قال أحد النواب في «المستقبل» انه تلقى مراجعات بشأن عملية صرف بعيدة عن الأضواء شملت موظفين في قصر قريطم.
لوحظ أن المصارف اللبنانية وضعت نفسها على سكة التنافس للتشبيك مع مؤسسات مصرفية وشركات إيرانية.