بدأت انتقادات مسؤولي وكوادر تيار سياسي بارز في «قوى 14 آذار» تخرج الى العلن على خلفية استمرار تضييق دولة خليجية كبرى ماليا على زعيم التيار.
صعق بعض الوزراء بحجم رواتب مقدمي خدمات إداريين تضاهي رواتب مهندسين محترفين في هيئة رسمية حيوية.
حرص نجل مرجع ديني راحل على التواصل مع ناشطين في الحراك المدني من اجل بلورة موقف ومن ثم خطوات داعمة.