بدت إفادة شهود، جُرح ابنهم وقُتل صديقه في حادث إطلاق نار من قبل رئيس فريق أمني لأحد الزعماء السياسيين، ملتبسة وكأنهم تعرّضوا لضغوط قبل ذلك، حتى أنّ أحدهم تراجع عن إفادته الأوليّة وأنكر تواجده في مسرح الجريمة!
جاهر مرجع حكومي سابق بتجربته الوظيفية لتوجيه نصيحة لهيئة إدارة قطاع البترول بعدم الأخذ باقتراح إنشاء شركة البترول الوطنية، وقال إنه يؤيد فتح «البلوكات» العشرة معاً.
بدأ الحديث عن احتمال تشكيل لوائح عونية ـ قواتية في الانتخابات البلدية.