قال أحد «ظرفاء 8 آذار» إن التنافس المحموم رئاسياً بين العماد ميشال عون والنائب سليمان فرنجية سيجعل إميل رحمة هو التسوية الوحيدة المقبولة في «14 آذار»!
رفض وزير خدماتي مثول أي موظف في وزارته أمام هيئات التفتيش الرقابية المعنية بملفات هذه الوزارة تحديداً.
سجلت عودة وجه بارز في حزب إسلامي وسطي إلى الأضواء بعد توعده بتصعيد الأمور إذا استمر تهميش دوره في التنظيم وخارجه.