تلقى وزير سيادي معلومات عن «انقلاب» أدى إلى انعطافة في الموقف الروسي في ضوء ما أسماه «الاتصال العاصف بين الكرملين والقصر الرئاسي السوري»!
تركت المواقف التلفزيونية للمرجع الأبرز في «14 آذار» انطباعات سلبية لدى قيادة حزب بارز في «8 آذار» على عكس الانطباع لدى «حليف الحليف».
أظهرت تقارير أمنية تجدد ظاهرة اقتحام دور عبادة في بعض المناطق وسرقة صناديق النذورات منها!