حاول قطب سياسي معالجة ذيول مواقف سياسية صدرت ضد مرجع روحي.
كشفت تحقيقات في ملف الفساد داخل مؤسسة حزبية تورّط «رؤوس كبيرة»، ما دفع القيادة إلى إقفاله سريعاً.
تبيّن أن مؤسسة اغترابية عقدت مؤتمراً في الخارج من دون التنسيق مع وزارة الخارجية، أو حتى إعطائها «علماً وخبراً».