تبين من خلال إحدى كاميرات المطار أن موظفا رسميا يتولى تهريب مخدرات، فتقرر فصله، ولكنه عاد بعد أسبوعين إلى وظيفته، وبنفوذ أكبر، برغم تدخل كل المراجع السياسية والأمنية والقضائية لمنع عودته!
توجهت سفيرة دولة كبرى إلى مجموعة شخصيات مقربة من العماد ميشال عون، بسؤال مشترك، أثناء تلبيتها دعوة إلى العشاء: لماذا لا تمددون ولاية قائد الجيش؟
مثل وزير سابق للاتصالات بعيدا عن أنظار الإعلام أمام أحد القضاة في قضية بيع «E1» إلى شركات الإنترنت بأسعار أدت إلى حرمان الدولة من مداخيل بعشرات ملايين الدولارات.