تردد أن محاولة ضم بعض «الصقور المستقبليين» إلى حوار «حزب الله» ـ «المستقبل» لم يكتب لها النجاح بقرار من الرئيس سعد الحريري.
لوحظ ان المجموعتين الطرابلسيتين اللتين اشتبكتا نهاية الأسبوع تدينان بالولاء لشخصية وزارية!
غمز أحد الظرفاء من قناة مشاركين في حوار «حزب الله» ـ «المستقبل» أصدرا كتابين بالقول «نأمل أن لا تكون نتيجة الحوار كتاباً جديداً لأحدهما أو للاثنين معا»!