لخص سفير دولة خليجية المشهد الرئاسي بالقول «سمير جعجع سار مع ميشال عون خوفاً من وصول سليمان فرنجية.. وسعد الحريري أيّد عون لأنه يريد العودة الى رئاسة الحكومة لا أكثر ولا أقل».
أشار رئيس كتلة نيابية بارزة الى أن ما بعد الاستحقاق الرئاسي سيثبت للجميع أنه لا طائفة حاكمة في لبنان ولا حزب حاكم والامتحان الفعلي للجميع باعتماد قانون انتخابي نسبي.
طلب مرجع روحي من مسؤول أمني في مقر رئاسي الحضور سريعاً الى مكتبه لأمر طارئ، وإذ يتبين للأخير أن الاستدعاء لأجل تزكية ثلاثة أسماء في «الحربية»!