ترتقب أطراف دبلوماسية، مقاربة قيادي حزبي رفيع، الأزمة الأولى من نوعها، مع حليفين رسمي وحزبي!
يواجه أعضاء في «خلية الأزمة» الرئاسية، إحراجاً، في ضوء تبدُّل أوجه المواجهة وانتقالها من ضفة إلى ضفة؟
لا يزال عميد في أحد المعاهد، أثيرت شبهات واسعة حول أدائه، يتصرَّف، مع أنه بالتكليف، ويتخذ قرارات وإجراءات، تنم عن تجاوز للأصول والأعراف الإدارية والأكاديمية؟!