سارع وزير سيادي إلى زيارة مقر مرجعية كان يمثلها في الحكومة السابقة، بهدف توفير علاقة غير مضطربة للمستقبل.
صُدمت عناصر «مستوزرة» في تيارين «متنافسين» في ضوء المفاجآت التي أطاحت بالوعود والطموحات؟!
سمع وزير سيادي كلاماً لم يكن يتوقعه من جهة حليفة في ما خصَّ عدم التأخر بإعلان الحكومة.