تجاهل سفير لبنان في واشنطن بروتوكول زيارة قائد الجيش إلى العاصمة الأميركية، ولم يُنظِّم له لقاءً مع الجالية اللبنانية، ولا دعوة عشاء، كما جرت العادة في مثل هذه المناسبات، وذلك بناء لتعليمات من بيروت!
مِن المتوقع الإعلان عن جبهة معارضة عريضة تضم مجموعات حزبية وسياسيين وهيئات من المجتمع المدني يكون عمادها حزب سياسي تاريخي، تعمل على إخراج الحراك السياسي من المراوحة الراهنة!
يردّ وزير ناشط ومثير للجدل على الانتقادات لخطاباته الاستفزازية بقوله: «مَن سار على درب الشعبوية وصل!».