امتنعت دول غربية صديقة للبنان عن الإدلاء بمواقف شاجبة للإعتداء الإسرائيلي، وداعمة للإلتزام بالقرار 1701.
تمر العلاقة بين مسؤول رفيع ومرجع وقطب حليفين بحالة من “الفتور الغامض”!
يلاحظ متابعون اختفاء واضح لرئيس تيّار، يلعب غالباً دور “المحرّك” عن المسرح لاعتبارات بعضها محلي والآخر دولي؟