تهيمن البرودة على العلاقات بين مرجعين رسميين لم تفلح محاولات تحسين “الكيمياء” بينهما، بسبب التباعد الحاصل في مواقفهما من القضايا المطروحة!
تبين أن وزير الخارجية لم يُحط مجلس الوزراء ببرنامج جولته الأوروبية – الأميركية الراهنة، والتي تختلط فيها المهمات الديبلوماسية مع الأهداف الحزبية من خلال اللقاءات المقررة مع الجاليات اللبنانية في القارتين!
تغيرت أسماء بعض المعنيين مؤخراً في المراكز الأولى أكثر من مرة، نتيجة تداخلات اللحظات الأخيرة وبعيداً عن معايير الكفاءة والإختصاص!