لم تُفلح المساعي مع مرجع كبير في إقناعه بعدم مشاركة أي طرف سياسي أو حزبي في تشكيلة الحكومة العتيدة، والحفاظ على طابعها كحكومة إختصاصيين تستعيد ثقة الداخل والخارج على السواء!
تدور أحاديث داخل الحلقة الضيقة المحيطة برئيس حزب مثير للجدل عن مواقف مسؤول أمني كبير “المتعاطفة مع الحراك”، مما يستوجب إتخاذ تدابير بحقه بعد هدوء الأمور وعودتها إلى مجاريها الطبيعية!
لوحظ إنفصال أكثر من نائب، من أكثر من منطقة، عن كتلهم النيابية وإتجاههم لتشكيل كتلة نيابية مستقلة تُحاكي أهداف الإنتفاضة والمطالب الإصلاحية التي تُنادي بها!