بيان رؤساء الحكومات السابقين الذي رفض تأييد الصفدي بشكل غير مباشر، كان الإشارة الأولى في كشف مصدر الترشيح من قبل رئيس التيار الوطني وليس بيت الوسط، كما تم التسريب لوسائل الإعلام!
أدت “وصاية” الوزير باسيل على موعد الإستشارات وتسمية الصفدي رئيساً مكلفاً إلى تفاقم موجة الاحتجاج والرفض السياسي والشعبي وخروج التظاهرات في بيروت وطرابلس ضد نائب طرابلس السابق!
توقع مقربون من الصفدي أن يعلن إعتزاله الحياة السياسية، وسحب زوجته من أية تشكيلة وزارية جديدة، والإسراع في تصفية حصته في مشروع “زيتونه باي”، المعروض أصلاً للبيع منذ فترة!