فسرت تحركات في الشارع بأنها في سياق الضغط لإبقاء مسؤول حكومي في موقعه..
يتردد قطب وسطي بالقيام “بدور تصالحي” بين مرجعين، بانتظار وضوح بورصة الترجيحات الأخيرة حول تسمية شخصية تؤلف الحكومة.
عمد بعض المصارف إلى إرسال رسائل نصية، تخطر أصحاب الرواتب الموطنة بوصولها إلى حساباتهم، ثم تبين لا اثر لها فعلياً، أو لا إمكانية لسحبها بالـ ATM؟!