يتخوف معنيون بالوضع المالي، من تطورات دراماتيكية في العام المقبل، ما لم يجر الضبط تلقائياً، أو بالقوتين النقدية والقضائية؟
توارى ممثّلو دول معنية عن المشهد، ما إن تناهى إلى اسماعهم دور دولة كبرى في التأثير ايجاباً على التحوّل الحكومي.
بدأت المصارف، من دون اشعار المودعين، باتخاذ إجراءات من جانب واحد تؤثر على وضعية اموالهم لديها؟!