لا يزال الحذر يلف مواقف غالبية السفراء الغربيين إزاء مستقبل الوضع، والقدرة على تجاوز الأزمة!
لم يحسم الجانب اللبناني بعد طريقة الاتفاق مع الصناديق الدولية، ليطلب رسمياً قروضاً أو مساعدات.
لم يحدث تقارب بين طرفين حليفين، على الرغم من التغيير الذي حصل، على خلفية أن الجرَّة انكسرت بينهما.