نجحت مساعي مرجع بارز في إخماد نار السجال بين رئيس الحكومة وتيار “المستقبل” في المهد قبل تطورها إلى إشتباك سياسي بين الطرفين!
يحاول عدد من الوزراء الحصول على نفقات التمثيل والإنتقال، بما فيها بونات البنزين، بحجة أن أوضاعهم لا تتحمل أعباء مثل هذه النفقات، ولا علاقة للإصلاحات الموعودة بهذه المصروفات الروتينية!
تترقب أوساط ديبلوماسية الدفعة الأولى من التعيينات التي ستجريها الحكومة لتقييم مدى الإلتزام الحقيقي بالنهج الإصلاحي الذي تعهدت به في بيانها الوزاري، وفي تصريحات رئيسي الجمهورية ومجلس الوزراء !