لمس أحد النواب الذي شارك في اجتماع لجنة المال والموازنة أنه لا يوجد “لا خطة ولا مَن يحزنون”.
يتخوّف مرجع لبناني من خطوة عرقلة، قد تُقدم عليها دولة كبرى لتصعيب حصول لبنان على قروض ميسرة من صندوق النقد الدولي.
لم يستبعد مصدر مالي أن يتفاجأ لبنان بجواب صندوق النقد الدولي، لجهة شروط الإقراض إذا كان مثل هذا الخيار ما يزال متاحاً؟